ABOUT اضطرابات التعلم عند الأطفال

About اضطرابات التعلم عند الأطفال

About اضطرابات التعلم عند الأطفال

Blog Article



يتضمن هذا التشخيص الفحص ومن بعده التقييم الذي يتم خلاله تحديد ما إذا كان الأداء أو النتائج أقل بكثير من التوقعات النمائية، وفي حالة إذا كانت تتداخل بشكل كبير مع العلاقات الاجتماعية وكذلك التحصيل الدراسي والحياة اليومية فقد يحدد هذا التقييم أيضاً ما إذا كانت الحالة منحرفة أو متأخرة، ولذلك من الممكن أن يواجه الشخص تحديات كبيرة في التواصل ولكنه لا يفي بمعايير كونه أقل كثيراً من معايير الدليل التشخيصي والإحصائي الرابع للاضطرابات النفسية

مقالات مرتبطة أهم النصائح لزيادة ذكاء الطفل وتحقيق التفوق في المدرسة كيف تسرع وتيرة التعلم من خلال النظرية الإنسانية؟ كيف تتعلم بفاعلية باستخدام أسلوب التعلم الحسي الحركي؟

أن يكونَ لمُشكلات التَّعَلُّم لدى الطفل أثر واضح على أدائِه المَدرسي.

تمرينات المقارنة بين الأشياء المختلفة مثل (قلم رصاص وقلم حبر).

النشاط المفرط أو حالة عكسية تماماً؛ أي قلة الحركة وضعف النشاط.

اطلب من الطلاب حل مشكلات حسابية تتعلق بسيناريوهات واقعية مثل التسوق.

الانتباه والتخطيط والتنظيم، مثلما يحدث في حالات اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط

غالبًا ما لا يتمكن الأطفال الذين يعانون من اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط من التخلص من قلة الانتباه، على الرغم من أن الأطفال الذين يعانون من فرط النشاط يميلون إلى أن يصبحوا أقل اندفاعًا بعض الشيء مع التقدم في العمر.

الأخطاء العكسية: قراءة الكلمات بالمقلوب، مثلاً ملعب يقرؤها: بعلم.

تحريك الجسم، أو ما يُطلق عليه أيضًا التناسُق الحركي. ويُطلق على هذا النوع من الصعوبات خلل التآزر الحركي

من المحتمَل أن تتغير خُطة علاج الطفل بمرور الوقت. فبإمكانك دومًا أن تطلبي من المدرسة المزيد من خدمات التعليم الخاص أو إجراء تغييرات في حجر الدراسة. إذا كان الطفل مسجلاً في أحد برامج التعليم الفردي، فيجب عليك مراجعته اضغط هنا مع المدرسة مرة كل عام على الأقل.

ولكن ما يعود إلى صعوبات التعلم هو ما يعود إلى وجود الاضطرابات المذكورة في تعريف صعوبات التعلم، فيشترط في كون المشكلة صعوبات تعلم ألا تكون نتيجة مباشرة لأي من الإعاقات الأخرى أو عدم الرغبة في الدراسة أو ضعف التدريس وفرص التعلم أو عدم الاستذكار أو الرعاية المنزلية.

الأشخاص أو الأطفال الذين يتحدثون لغات متعددة، أو يتحدثون أكثر من لغة أو يتحدثون أكثر من لهجة في مكان إقامتهم، لا يعانون من غالباً من اضطراب في الكلام إذا كانوا يتحدثون بشكليتفق مع بيئتهم المنزلية أو مزيج من البيئات المختلفة والبيئة الخارجية.

على الأرجح سيبدأ تقييم الحالة بإجراء فحص بدني عام للطفل للكشف عن سلامة بصره أو سمعه أو أي مشكلات طبية قد تكون هي السبب في صعوبة التعلُّم. وفي أغلب الحالات يخضع الطفل لسلسلة من الاختبارات التي يجريها فريق من الاختصاصيين، ومنهم:

Report this page